قصة حب الغدار

{ قآلت لهُ :

أتحبنيْ ۈأنآ ضريْرة ,
ۈفيْ آلدُّنيْآ بنآتُ ڪثيْرة
[ آلحلۈةُ ۈ آلجميْلةُ ۈ آلمثيْرة ] . .
مآ أنت إلآ بمجنۈن ~
أۈ مشفقٌ على عميْآء آلعيْۈن
قآلَ . .
بل أنآ عآشقٌ يْآ حلۈتيْ
ۈلآ أتمنى من دنيْتيْ
إلآ أن تصيْريْ زۈجتيْ
ۈقد رزقنيْ آلله آلمآل ~
ۈمآ أظنُّ آلشفآء مٌحآل

{ قآلت :

إن أعدتّ إليّْ [بصريْ]
سأرضى بڪَ يْآ قدريْ
ۈسأقضيْ معڪ عمريْ
لڪن . .
من يْعطيْنيْ عيْنيْه
ۈأيُّْ ليْلِ يْبقى لديْه \


ۈفيْ يْۈمٍ جآءهآ مُسرِعآ
أبشريْ قد ۈجدّتُ آلمُتبرِّعآ
ۈستبصريْن مآ خلق آللهُ ۈأبدعآ
ۈستۈفيْن بۈعدڪِ ليْ
ۈتڪۈنيْن [زۈجةً] ليْ
ۈيْۈم فتحت أعيُْنهآ
ڪآن ۈآقفآَ يْمسُڪ يْدهآ[
رأتـهُ ~
فدۈت صرختُهآ
أأنت أيْضآً أعمى ؟!
ۈبڪت حظهآ آلشُؤمَ
لآ تحزنيْ يْآ حبيْبتيْ
ستڪۈنيْن عيْۈنيْ ۈ دليْلتيْ
فمتىآ تصيْريْن زۈجتيْ \
قإألــت :
{ أأنآ أتزۈّجُ ضريْرآ
ۈقد أصبحتُ آليْۈمَ بصيْرآ . .

فبڪى

ۈقآل [سآمحيْنيْ]
من أنآ لتتزۈّجيْنيْ
ۈلڪن
قبل أن تترُڪيْنيْ . .
أريْدُ منڪِ أن تعديْنيْ :
[أن تعتنيْ جيْدآً بعيْۈنيْ]

شكرا أختي على القصيدة
قصة حب الغدارة