الــــــزوار
المواضيع الأخيرة
مواضيع مماثلة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الخطابي | ||||
AMG | ||||
Neo | ||||
مؤسسة ناظور أناقتي | ||||
زهرة الشرق | ||||
فراشة المغرب | ||||
zinebcool | ||||
younes123 | ||||
angel | ||||
ADSL |
بحـث
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 627 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو nadorforum فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 6453 مساهمة في هذا المنتدى في 2280 موضوع
سحابة الكلمات الدلالية
ملخصات دروس التاريخ السنة الثالثة الثانوي الاعدادي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ملخصات دروس التاريخ السنة الثالثة الثانوي الاعدادي
إزدهار الرأسمالية الأوربية خلال القرن 19
مقدمة :
مهدت الثروة الصناعية بتحولاتها العميقة في مختلف المجالات للإزدهار الرأسمالي الأوربي خلال القرن 19. فما معنى الرأسمالية؟ وما مظاهر إزدهارها في القرن 19 وتأثيرها على المجتمع الأوروبي ؟
I- تعددت مظاهر إزدهار الرأسمالية بأوربا خلال القرن 19 م :
1- تطور القطاعات الصناعية بأوربا :
الرأسمالية نظام اقتصادي واجتماعي يقوم على الملكية الفردية لوسائل الإنتاج وحرية المبادرة والتنافس في عدة اختراعات تقنية تمثلت في صناعة النسيج والتعدين والفولاذ والطاقة والصناعة الكيميائية والمواصلات. مما ساهم في رفع إنتاج الفحم والصلب وظهور عدة مناطق صناعية كبرى خاصة في فرنسا وألمانيا وإيطاليا وإنجلترا.
2- تطور بنية الشركات في أوربا خلال القرن 19م :
أدى تداول الأسهم في البورصة إلى ظهور شركات المجهولة الاسم وبانتعاش الأبناك مما ساهم في بروز ظاهرة "التركيز الرأسمالي" الذي انقسم إلى تركيز أفقي وعمومي وشركات التملك "الهولدينغ" انظر الخطاطة ص12 كما ساهم التركيز الرأسمالي في ظهور مؤسسات "الكارتل وتروست".
II- كان للإزدهار الرأسمالي تأثير كبير على المجتمع الأوربي :
1- تطور ساكنة أوربا :
من آثار إزدهار الرأسمالية على المجتمع الأوربي خلال القرن 19م تطور ساكنة بعض بلدان أوربا حيث انتقل من 84,1 مليون نسمة سنة 1800 إلى 171,1 مليون نسمة سنة 1980.
كما ازداد عدد السكان المدن وتوسعت الظاهرة الحضرية وظهور طبقتين طبقة بورجوازية مترفة وطبقة بروليتاريا الكلاحة.
خاتمة :
الإزدهار الأوروبي أهمية كبرى في إحداث تغييرات على المجتمع الأوروبي والإقتصاد الأوروبي مما أدى إلى ظهور الإمبريالية التي تولدت عن الرأسمالية .
مقدمة :
مهدت الثروة الصناعية بتحولاتها العميقة في مختلف المجالات للإزدهار الرأسمالي الأوربي خلال القرن 19. فما معنى الرأسمالية؟ وما مظاهر إزدهارها في القرن 19 وتأثيرها على المجتمع الأوروبي ؟
I- تعددت مظاهر إزدهار الرأسمالية بأوربا خلال القرن 19 م :
1- تطور القطاعات الصناعية بأوربا :
الرأسمالية نظام اقتصادي واجتماعي يقوم على الملكية الفردية لوسائل الإنتاج وحرية المبادرة والتنافس في عدة اختراعات تقنية تمثلت في صناعة النسيج والتعدين والفولاذ والطاقة والصناعة الكيميائية والمواصلات. مما ساهم في رفع إنتاج الفحم والصلب وظهور عدة مناطق صناعية كبرى خاصة في فرنسا وألمانيا وإيطاليا وإنجلترا.
2- تطور بنية الشركات في أوربا خلال القرن 19م :
أدى تداول الأسهم في البورصة إلى ظهور شركات المجهولة الاسم وبانتعاش الأبناك مما ساهم في بروز ظاهرة "التركيز الرأسمالي" الذي انقسم إلى تركيز أفقي وعمومي وشركات التملك "الهولدينغ" انظر الخطاطة ص12 كما ساهم التركيز الرأسمالي في ظهور مؤسسات "الكارتل وتروست".
II- كان للإزدهار الرأسمالي تأثير كبير على المجتمع الأوربي :
1- تطور ساكنة أوربا :
من آثار إزدهار الرأسمالية على المجتمع الأوربي خلال القرن 19م تطور ساكنة بعض بلدان أوربا حيث انتقل من 84,1 مليون نسمة سنة 1800 إلى 171,1 مليون نسمة سنة 1980.
كما ازداد عدد السكان المدن وتوسعت الظاهرة الحضرية وظهور طبقتين طبقة بورجوازية مترفة وطبقة بروليتاريا الكلاحة.
خاتمة :
الإزدهار الأوروبي أهمية كبرى في إحداث تغييرات على المجتمع الأوروبي والإقتصاد الأوروبي مما أدى إلى ظهور الإمبريالية التي تولدت عن الرأسمالية .
الضغط الإستعماري على المغرب
مقدمة:
يرجع فرض الحماية على المغرب سنة 1912 إلى الضغوط الاستعمارية الأوروبية خلال القرن 19. فما هي أشكال الضغوط الإستعمارية والتهافت الأوروبي على المغرب؟ وما الإصلاحات التي قام بها المخزن؟ وكيف ساهم فشلها في فرض الحماية ؟
I- تعرض المغرب للضغوطات والتهافت الأوروبي عليه :
1- الضغط الإستعماري على المغرب وتوقيع معاهدة للامغنية :
تجسدت الضغوط الإستعمارية الأوروبية على المغرب في الضغوط العسكرية من خلال مواجهتي إنهزم فيهما المغرب مع فرنسا في معركة إيسلي سنة 1844 التي فرضت عليه معاهدة للامغنية (انظر 4 ص21) ثم معركة تطوان مع إسبانيا سنة 1860 وبموازاة ذلك تعرض لذلك لضغوط إقتصادية قوية إنتهت بتوقيع المغرب للمعاهدات التجارية التي كانت بنودها الفائدة الإقتصاد الأجنبي وأهمها المعاهدة التجارية مع إنجلترا سنة 1856م.
2- تهافت الدول الأوربية على المغرب :
تسابقت فرنسا وإسبانيا وإنجلترا للحصول على امتيازات اقتصادية كحرية التجارة وحق الملكية والإعفاء من الضرائب وقضائية وإجتماعية كالمطالبة بإزدياد عدد السمايات الفردية.
II- حاول المغرب القيام بإصلاحات لكن فشلها
1- قام المغرب بعدة محاولات الإصلاح :
حاول المغرب بعد هزيمة بقيام بإصلاحيات مهمة خلال القرن 19.
- عسكريا: تنظيم الجيش وتحديثه .
- اقتصاديا: إحداث ضريبة الترتيب
- تعليميا: تحديث التعليم بإرسال بعثتات طلابية .
- إداريا: ثم إحداث وزارات من مساعدة السلطات في إدارة البلاد.
2- أدى فشل الإصلاحيات إلى فرض الحماية على المغرب :
فشلت الإصلاحات لرفض العلماء والتجار والفلاحين لها وعدم التوفر على رؤوس الأموال لكثرة الديون على المغرب.
فتم عقد مؤتمر الجزيرة الخضراء سنة 1906م.
للتدخل في شؤون المغرب وتم تعيين السلطان مولاي عبد الحفيظ مكان أخيه السلطان مولاي عبد العزيز سنة 1908م.
فتم فرض معاهدة الحماية على المغرب في 30 مارس 1912م.
خاتمة :
أدى فمثل الإصلاحات وتزايد الضغوط الإستعمارية على المغرب خلال القرن 19م إلى فرض معاهدة الحماية عليه سنة 1912.
________________________________
الحماية: نظام استعماري يتمثل في وجود إدارة أجنبية تحتفظ بالنظام المحلي وتقوم بتوجيهه ومراقبته
المحميون: المقصود بهم المغاربة الذين كانوا يتمتعون بحماية من قناصل الدول الجنبية
الترتيب: ضريبة فرضت على المنتجات الفلاحية في عهد السلطان المولى الحسن بن محمد بن عبد الرحمان، واستمر السلطان المولى عبد العزيز بن الحسن في جبايتها.
القونصو: المقصود به القنصل، وهو ممثل لبلد أجنبي بالمغرب.
الإمبريالية: هي حركة توسعية إستعمارية ظهرت في القرن 19 وكانت تهدف إلى السيطرة على الأسواق والمواد الأولية .
يرجع فرض الحماية على المغرب سنة 1912 إلى الضغوط الاستعمارية الأوروبية خلال القرن 19. فما هي أشكال الضغوط الإستعمارية والتهافت الأوروبي على المغرب؟ وما الإصلاحات التي قام بها المخزن؟ وكيف ساهم فشلها في فرض الحماية ؟
I- تعرض المغرب للضغوطات والتهافت الأوروبي عليه :
1- الضغط الإستعماري على المغرب وتوقيع معاهدة للامغنية :
تجسدت الضغوط الإستعمارية الأوروبية على المغرب في الضغوط العسكرية من خلال مواجهتي إنهزم فيهما المغرب مع فرنسا في معركة إيسلي سنة 1844 التي فرضت عليه معاهدة للامغنية (انظر 4 ص21) ثم معركة تطوان مع إسبانيا سنة 1860 وبموازاة ذلك تعرض لذلك لضغوط إقتصادية قوية إنتهت بتوقيع المغرب للمعاهدات التجارية التي كانت بنودها الفائدة الإقتصاد الأجنبي وأهمها المعاهدة التجارية مع إنجلترا سنة 1856م.
2- تهافت الدول الأوربية على المغرب :
تسابقت فرنسا وإسبانيا وإنجلترا للحصول على امتيازات اقتصادية كحرية التجارة وحق الملكية والإعفاء من الضرائب وقضائية وإجتماعية كالمطالبة بإزدياد عدد السمايات الفردية.
II- حاول المغرب القيام بإصلاحات لكن فشلها
1- قام المغرب بعدة محاولات الإصلاح :
حاول المغرب بعد هزيمة بقيام بإصلاحيات مهمة خلال القرن 19.
- عسكريا: تنظيم الجيش وتحديثه .
- اقتصاديا: إحداث ضريبة الترتيب
- تعليميا: تحديث التعليم بإرسال بعثتات طلابية .
- إداريا: ثم إحداث وزارات من مساعدة السلطات في إدارة البلاد.
2- أدى فشل الإصلاحيات إلى فرض الحماية على المغرب :
فشلت الإصلاحات لرفض العلماء والتجار والفلاحين لها وعدم التوفر على رؤوس الأموال لكثرة الديون على المغرب.
فتم عقد مؤتمر الجزيرة الخضراء سنة 1906م.
للتدخل في شؤون المغرب وتم تعيين السلطان مولاي عبد الحفيظ مكان أخيه السلطان مولاي عبد العزيز سنة 1908م.
فتم فرض معاهدة الحماية على المغرب في 30 مارس 1912م.
خاتمة :
أدى فمثل الإصلاحات وتزايد الضغوط الإستعمارية على المغرب خلال القرن 19م إلى فرض معاهدة الحماية عليه سنة 1912.
________________________________
الحماية: نظام استعماري يتمثل في وجود إدارة أجنبية تحتفظ بالنظام المحلي وتقوم بتوجيهه ومراقبته
المحميون: المقصود بهم المغاربة الذين كانوا يتمتعون بحماية من قناصل الدول الجنبية
الترتيب: ضريبة فرضت على المنتجات الفلاحية في عهد السلطان المولى الحسن بن محمد بن عبد الرحمان، واستمر السلطان المولى عبد العزيز بن الحسن في جبايتها.
القونصو: المقصود به القنصل، وهو ممثل لبلد أجنبي بالمغرب.
الإمبريالية: هي حركة توسعية إستعمارية ظهرت في القرن 19 وكانت تهدف إلى السيطرة على الأسواق والمواد الأولية .
الإمبريالية وليدة الرأسمالية
مقدمة :
رافق تطور الراسمالية خلال القرن 19 نمو حركة الإمبريالية واسعة قادت دول أوربا للسيطرة على العالم. فما هي الإمبريالية وفيما تمثلت أسسها ومظاهرها وأين انتشر نفوذها ؟
I- تميزت الإمبريالية بتعدد أسبابها ومبرراتها ومناطق نفوذها :
1- تسبب تطور الرأسمالية في ظهور الإمبريالية :
أدى التطور الإقتصادي الأوروبي إلى ارتفاع العرض وضعف الطلب الداخلي وازدياد الحاجة إلى المواد الأولية، مما جعل بعض الدول تلجأ إلى الحمائية، وأخرى إلى البحث عن أسواق خارجية للتخلص من فائضها الصناعي والمالي بل البحث عن اراضي جديدة لتزويدها بالمواد الأولية والتخلص من فائضها السكاني، تجنبا للحروب الأهلية، كل هذا ساهم في ظهور حركة إستعمارية بدأت بالغزو الإقتصادي لتمهد للهيمنة العسكرية والسياسية والتي عرفت بالإمبريالية.
2- تعددت وسائل الإمبريالية ومظاهرها :
من بين المبررات الإمبريالية المبرر الحضاري الذي تمثل في محاربة الجهل والإستباء عن طريق الرحلات العلمية وإكتشاف بعض المناطق لدراستها بالرحلات الإستكشافية ونشر المسيحية عن طريق البعثات الكاتوليكية وبذلك شمل نفوذها معظم قارات العالم (انظر خريطة ص17) وقت مؤتمر برلين سنة 1885م توسعها وإمتيازاتها الملاحية والتجارية.
II- خضع استعمار فرنسا للجزائر لعدة ظروف :
1- تعددت أسباب ومراحل احتلال فرنسا للجزائر :
من بين دوافع احتلال فرنسا للجزائر 1830 رغبة شارل العاشر في تحقيق انتصارات عسكرية سهلة في الجزائر للرفع من شعبيته وللقضاء على معارضيه، وكذلك القضاء على الجهاد البحري والإستيلاء على مراسيها وثرواتها الطبيعية وقد تحقق له ذلك باحتلال أراضي الجزائر عبر عدة مراحل.
2- قاوم الجزائريون الإستغلال الفرنسي :
تعرضت الجزائر للإستغلال الفرنسي المتمثل في مصادرة الأراضي الزراعية التي قدرت بـ 236 ألف هكتار ما بين 1881 و 1900 وتشجيع الهجرة والإستيطان وقدر عدد المعمرين ما بين 1881 إلى 1900 حوالي 430 ألف معمر.
خاتمة:
نتجت الإمبريالية عن دوافع سياسية وإقتصادية وعسكرية كان ضحيتها مجموعة من الدول العالم من ضمنها المغرب.
رافق تطور الراسمالية خلال القرن 19 نمو حركة الإمبريالية واسعة قادت دول أوربا للسيطرة على العالم. فما هي الإمبريالية وفيما تمثلت أسسها ومظاهرها وأين انتشر نفوذها ؟
I- تميزت الإمبريالية بتعدد أسبابها ومبرراتها ومناطق نفوذها :
1- تسبب تطور الرأسمالية في ظهور الإمبريالية :
أدى التطور الإقتصادي الأوروبي إلى ارتفاع العرض وضعف الطلب الداخلي وازدياد الحاجة إلى المواد الأولية، مما جعل بعض الدول تلجأ إلى الحمائية، وأخرى إلى البحث عن أسواق خارجية للتخلص من فائضها الصناعي والمالي بل البحث عن اراضي جديدة لتزويدها بالمواد الأولية والتخلص من فائضها السكاني، تجنبا للحروب الأهلية، كل هذا ساهم في ظهور حركة إستعمارية بدأت بالغزو الإقتصادي لتمهد للهيمنة العسكرية والسياسية والتي عرفت بالإمبريالية.
2- تعددت وسائل الإمبريالية ومظاهرها :
من بين المبررات الإمبريالية المبرر الحضاري الذي تمثل في محاربة الجهل والإستباء عن طريق الرحلات العلمية وإكتشاف بعض المناطق لدراستها بالرحلات الإستكشافية ونشر المسيحية عن طريق البعثات الكاتوليكية وبذلك شمل نفوذها معظم قارات العالم (انظر خريطة ص17) وقت مؤتمر برلين سنة 1885م توسعها وإمتيازاتها الملاحية والتجارية.
II- خضع استعمار فرنسا للجزائر لعدة ظروف :
1- تعددت أسباب ومراحل احتلال فرنسا للجزائر :
من بين دوافع احتلال فرنسا للجزائر 1830 رغبة شارل العاشر في تحقيق انتصارات عسكرية سهلة في الجزائر للرفع من شعبيته وللقضاء على معارضيه، وكذلك القضاء على الجهاد البحري والإستيلاء على مراسيها وثرواتها الطبيعية وقد تحقق له ذلك باحتلال أراضي الجزائر عبر عدة مراحل.
2- قاوم الجزائريون الإستغلال الفرنسي :
تعرضت الجزائر للإستغلال الفرنسي المتمثل في مصادرة الأراضي الزراعية التي قدرت بـ 236 ألف هكتار ما بين 1881 و 1900 وتشجيع الهجرة والإستيطان وقدر عدد المعمرين ما بين 1881 إلى 1900 حوالي 430 ألف معمر.
خاتمة:
نتجت الإمبريالية عن دوافع سياسية وإقتصادية وعسكرية كان ضحيتها مجموعة من الدول العالم من ضمنها المغرب.
الحرب العالمية الأولى الأسباب والنتائج
مقدمة :
أدى التنافس الإستعماري على المستعمرات إلى خلق جو من التوثر السياسي والعسكري بين الدول الأوروبية وبالتالي القيام الحرب العالمية الأولى، فما هي أسبابها ونتائجها ؟
I- كان للعرب العالمية الأولى عدة أسباب :
1)- الأسباب غير المباشرة :
تتمثل في تزايد المنافسة على الأسواق والمواد الأولية وفي ظهور النزعة القومية وظهور عدة تكتلات وأحلاف سياسية وعسكرية وظهور عدة مناطق متنازع عليها أنظر الخريطة ص26.
2)- الأسباب المباشرة :
تتمثل في اغتيال ولي عهد النمسا فرنسوا فرديناند سنة 1914 على يد طالب صربي مما أدى إلى توثر العلاقات النمساوية الصربية وقيام الحرب العالمية الأولى التي مرت بعدة مراحل انظر الخط المزمن ص 27 .
II- أسفرت الحرب عن عدة نتائج :
1)- النتائج البشرية والإقتصادية
بلغ عدد القتلى 5,95 مليون قتيل وحوالي 12 مليون من الجرحى والمعطوبين بالإضافة خسائر مادية تمثلت في خراب المنشآت الصناعية والسكنية وتحطيم القناطر والطرق والأراضي الزراعية... وارتفاع الأسعار ونفقات الحرب.
2)- النتائج السياسية
تمثلت في فرض معاهدات قاسية على الدول المنهزمة وفي تغيير الخريطة السياسية في أوربا وفي تأسيس عصبة الأمم ...
خاتمة:
لم تتأثر الدول الأوربية لوحدها بنتائج الحرب العالمية الأولى بل سيشمل تاثيرها باقي دول العالم .
أدى التنافس الإستعماري على المستعمرات إلى خلق جو من التوثر السياسي والعسكري بين الدول الأوروبية وبالتالي القيام الحرب العالمية الأولى، فما هي أسبابها ونتائجها ؟
I- كان للعرب العالمية الأولى عدة أسباب :
1)- الأسباب غير المباشرة :
تتمثل في تزايد المنافسة على الأسواق والمواد الأولية وفي ظهور النزعة القومية وظهور عدة تكتلات وأحلاف سياسية وعسكرية وظهور عدة مناطق متنازع عليها أنظر الخريطة ص26.
2)- الأسباب المباشرة :
تتمثل في اغتيال ولي عهد النمسا فرنسوا فرديناند سنة 1914 على يد طالب صربي مما أدى إلى توثر العلاقات النمساوية الصربية وقيام الحرب العالمية الأولى التي مرت بعدة مراحل انظر الخط المزمن ص 27 .
II- أسفرت الحرب عن عدة نتائج :
1)- النتائج البشرية والإقتصادية
بلغ عدد القتلى 5,95 مليون قتيل وحوالي 12 مليون من الجرحى والمعطوبين بالإضافة خسائر مادية تمثلت في خراب المنشآت الصناعية والسكنية وتحطيم القناطر والطرق والأراضي الزراعية... وارتفاع الأسعار ونفقات الحرب.
2)- النتائج السياسية
تمثلت في فرض معاهدات قاسية على الدول المنهزمة وفي تغيير الخريطة السياسية في أوربا وفي تأسيس عصبة الأمم ...
خاتمة:
لم تتأثر الدول الأوربية لوحدها بنتائج الحرب العالمية الأولى بل سيشمل تاثيرها باقي دول العالم .
أزمة 1929 : الأسباب – المظاهر- النتائج
مقدمـة:
شهد العالم سنة 1929 أزمة اقتصادية كبرى حركت بعنف أركان النظام الرأسمالي.
- فما هي أسباب هذه الأزمة، ومظاهرها؟
- وما هي نتائجها وطرق معالجتها؟
І – تعددت أسباب الأزمة ومظاهرها ومناطق انتشارها:
1 ـ أسباب ومظاهر الأزمة:
فتحت الحرب العالمية الأولى المجال أمام الصناعة الأمريكية لغزو الأسواق العالمية بعد تراجع القوة
الاقتصادية لأوربا، فعرف اقتصادها فترة من الازدهار والرخاء بفعل استفادتها من فعالية التنظيم الصناعي
وارتفاع مردودية الفلاحة وكثرة الاستهلاك.
رغم ازدهار الاقتصاد الأمريكي فإنه كان يعاني من نقط ضعف عديدة كانخفاض أسعار المواد الفلاحية
وضعف أجور العمال وعدم مسايرة الاستهلاك لضخامة الإنتاج، كما انتشرت المضاربة التجارية والمالية
مما جعل أسعار الأسهم لا تساير الزيادة الحقيقية في أرباح الشركات.
انطلقـت الأزمة الاقتصادية من بورصة وول ستريت بمدينة نيويورك يوم 24 أكتوبر 1929 بعد طرح
19 مليون سهم للبيع دفعة واحدة فأصبح العرض أكثر من الطلب فانهارت قيمة الأسهم، فعجز الرأسماليون
عن تسديد ديونهم فأفلست الأبناك وأغلقت عدة مؤسسات صناعية أبوابها، كما عجز الفلاحون عن تسديد
قروضهم فاضطروا للهجرة نحو المدن.
2 ـ انتشار الأزمة: اضطرت الولايات المتحدة الأمريكية إلى سحب رساميلها المستثمرة بالخارج وأوقفت إعاناتها لبعض
الدول، فامتدت الأزمة إلى البلدان الصناعية الأوربية، وبفعل ارتباطها بالاقتصاد الأوربي فقد امتدت الأزمة
لبلدان المستعمرات فمست كل دول العالم، ولم يفلت من الأزمة سوى الاتحاد السوفياتي لانعزاله عن العالم
الرأسمالي بإتباعه نظاما اشتراكيا.
ІІ– تعددت نتائج الأزمة واختلفت طرق معالجتها: 1 ـ نتائج الأزمة:
تضررت المؤسسات البنكية وانهار الإنتاج الفلاحي والصناعي بفعل انخفاض الأسعار وتراجع الاستهلاك
فتأزمت المبادلات العالمية، كما انتشر البؤس وتزايد أعداد العاطلين وتكاثرت الهجرة القروية.
أصبحت السياسة الاقتصادية للدول الصناعية تجمع بين الليبيرالية وتدخل الدولة لتوجيه الحياة الاقتصادية
وحل مشاكلها، كما أحيت الأزمة الصراعات الاستعمارية بعد تطبيق الدول الصناعية لسياسة الحمائية على
اقتصادها ومستعمراتها.
2 ـ مواجهة الأزمة: تم التخفيض من قيمة العملة لتشجيع الصادرات، وتم تقليص ساعات العمل مع تجميد الأسعار والرفع
من الضرائب وتطبيق سياسة الاكتفاء الذاتي وتشجيع استهلاك المنتوجات الوطنية.
اعتمدت بعض الدول على مستعمراتها لمواجهة الأزمة، واعتمدت أخرى على الصناعات العسكرية
والمشاريع العمومية الكبرى.
تبنى الرئيس الأمريكي روزفلت «الخطة الجديدة» سنة 1933 لمواجهة الأزمة، حيث تم تنظيم الأبناك
ومراقبة المؤسسات المالية ودعم الفلاحين مع إصلاح الصناعة بالتخفيف من المنافسة وتحديد الحد الأدنى
للأجور، وفي الميدان الاجتماعي تم فتح أوراش كبرى للتخفيف من البطالة مع تحسين الأجور.
خاتمـة: وضعت الأزمة الاقتصادية حدا لازدهار الاقتصاد الرأسمالي الليبيرالي السائد منذ القرن 19
وأحيت الصراعات الدولية ممهدة لحرب عالمية ثانية.
شهد العالم سنة 1929 أزمة اقتصادية كبرى حركت بعنف أركان النظام الرأسمالي.
- فما هي أسباب هذه الأزمة، ومظاهرها؟
- وما هي نتائجها وطرق معالجتها؟
І – تعددت أسباب الأزمة ومظاهرها ومناطق انتشارها:
1 ـ أسباب ومظاهر الأزمة:
فتحت الحرب العالمية الأولى المجال أمام الصناعة الأمريكية لغزو الأسواق العالمية بعد تراجع القوة
الاقتصادية لأوربا، فعرف اقتصادها فترة من الازدهار والرخاء بفعل استفادتها من فعالية التنظيم الصناعي
وارتفاع مردودية الفلاحة وكثرة الاستهلاك.
رغم ازدهار الاقتصاد الأمريكي فإنه كان يعاني من نقط ضعف عديدة كانخفاض أسعار المواد الفلاحية
وضعف أجور العمال وعدم مسايرة الاستهلاك لضخامة الإنتاج، كما انتشرت المضاربة التجارية والمالية
مما جعل أسعار الأسهم لا تساير الزيادة الحقيقية في أرباح الشركات.
انطلقـت الأزمة الاقتصادية من بورصة وول ستريت بمدينة نيويورك يوم 24 أكتوبر 1929 بعد طرح
19 مليون سهم للبيع دفعة واحدة فأصبح العرض أكثر من الطلب فانهارت قيمة الأسهم، فعجز الرأسماليون
عن تسديد ديونهم فأفلست الأبناك وأغلقت عدة مؤسسات صناعية أبوابها، كما عجز الفلاحون عن تسديد
قروضهم فاضطروا للهجرة نحو المدن.
2 ـ انتشار الأزمة: اضطرت الولايات المتحدة الأمريكية إلى سحب رساميلها المستثمرة بالخارج وأوقفت إعاناتها لبعض
الدول، فامتدت الأزمة إلى البلدان الصناعية الأوربية، وبفعل ارتباطها بالاقتصاد الأوربي فقد امتدت الأزمة
لبلدان المستعمرات فمست كل دول العالم، ولم يفلت من الأزمة سوى الاتحاد السوفياتي لانعزاله عن العالم
الرأسمالي بإتباعه نظاما اشتراكيا.
ІІ– تعددت نتائج الأزمة واختلفت طرق معالجتها: 1 ـ نتائج الأزمة:
تضررت المؤسسات البنكية وانهار الإنتاج الفلاحي والصناعي بفعل انخفاض الأسعار وتراجع الاستهلاك
فتأزمت المبادلات العالمية، كما انتشر البؤس وتزايد أعداد العاطلين وتكاثرت الهجرة القروية.
أصبحت السياسة الاقتصادية للدول الصناعية تجمع بين الليبيرالية وتدخل الدولة لتوجيه الحياة الاقتصادية
وحل مشاكلها، كما أحيت الأزمة الصراعات الاستعمارية بعد تطبيق الدول الصناعية لسياسة الحمائية على
اقتصادها ومستعمراتها.
2 ـ مواجهة الأزمة: تم التخفيض من قيمة العملة لتشجيع الصادرات، وتم تقليص ساعات العمل مع تجميد الأسعار والرفع
من الضرائب وتطبيق سياسة الاكتفاء الذاتي وتشجيع استهلاك المنتوجات الوطنية.
اعتمدت بعض الدول على مستعمراتها لمواجهة الأزمة، واعتمدت أخرى على الصناعات العسكرية
والمشاريع العمومية الكبرى.
تبنى الرئيس الأمريكي روزفلت «الخطة الجديدة» سنة 1933 لمواجهة الأزمة، حيث تم تنظيم الأبناك
ومراقبة المؤسسات المالية ودعم الفلاحين مع إصلاح الصناعة بالتخفيف من المنافسة وتحديد الحد الأدنى
للأجور، وفي الميدان الاجتماعي تم فتح أوراش كبرى للتخفيف من البطالة مع تحسين الأجور.
خاتمـة: وضعت الأزمة الاقتصادية حدا لازدهار الاقتصاد الرأسمالي الليبيرالي السائد منذ القرن 19
وأحيت الصراعات الدولية ممهدة لحرب عالمية ثانية.
الحرب العالمية الثانية -الأسباب والنتائج
مقدمة :
فجرت أزمة سنة 1929 ومخلفات الحرب العالمية الأولى تناقضات القائمة في العلاقات الدولية ولم يعد بإمكان عصبة الأمم أن تحافظ على سلم فيرساي إذ أشعلت الأنظمة الديكتاتورية نار حرب عالمية ثانية فيما بين 1939 و 1945. فما الأسباب التي فادت العالم إلى هذه الحرب؟ وما المراحل التي قطعتها؟ وفيما تجلت النتائج التي ترتبت عنها؟
I- تعددت أسباب ومراحل الحرب العالمية II :
1- أسباب الحرب العالمية الثانية :
استياء الشغب الألماني من شروط معاهدة الصلح في فيرساي سنة 1919.
تجريد ألمانيا من السلاح – تأدية تعويضات عن الحرب واحتلال بعض أراضيها.
- تأثير الأزمة الإقتصادية سنة 1929
إتباع الحمائية من طرف الأنظمة الديمقراطية وتحقيق المجال الحيوي بالنسبة للأنظمة الديكتاتورية مما أدى اصطدام المصالح بينهم.
إنسحاب ألمانيا واليابان 1933 وإيطاليا سنة 1936 من عصبة الأمم.
فشل عصبة الأمم على الحفاظ على السلم العالمي
تكوين حلف دول المحورين ألمانيا وإيطاليا واليابان 1937 واتفاقية عدم الإعتداء مع الإتحاد السوفياتي في غشت 1939 وإنشاء وحدة الأنشلوس سنة 1938 بضم النمسا وإعادة تسليح رينانيا 1936 بعد أعاد هتلر التجنيد الإجباري.
إلا أن أهم الأسباب تعود إلى توسع دول المحور خاصة ألمانيا دخولها بلونيا في 1 شتنبر 1939 حيث أعلن عن قيام الحرب العالمية الثانية.
2- تميزت الحرب العالمية الثانية بمرحلتين أساسيتين :
المرحلة الأولى: (1939م – 1942م)
ابتدأت بغزو ألمانيا لبلونيا في 1 شتنبر 1939 وتميزت بالهجومات الخاطفة للجيش الألماني واحتلال أرلنا في ماي 1940 وهجوم اليابان على ميناء بيرل هاربر دجنبر 1941.
ابتدات بدخول الولايات م. أ الغرب إلى جانب الحلفاء وهزيمة ألمانيا في معركة ست لينغراد في فبراير 1943 ونزول الحلفاء في شمال غفريقيا سنة 1942م وإنتصار أمريكا في جزيرة ميدوي يونيو 1942 ومحاصرة غيطاليا سنة 1943 ونزول الحلفاء بسواحل نورماندي في يونيو سنة 1944 ةإستسلام ألمانيا في 8 ماي 1945 وإلقاء قنبلتين نوويتين على مدينتي هيروشيما ونكزاكي في غشت 1945 فإستسلام اليابان في تاسع غشت 1945 ونهاية الحرب.
II- أستخلص أهداف النتائج البشرية والمادية للحرب العالمية III :
1- النتائج البشرية والمادية والإقتصادية :
دمرت ح.ع.2 مدنا بكاملها وأحدثت خسائر بشرية كبرى، فقد استعملت في الحرب مدافع ثقيلة وقنابل بكثافة حيث بلغ ضحايا الحرب (قتلى، جرحى، مشردين) أكثر من 80 مليون نسمة وأدت بالتالي إلى نقص كبير في اليد العاملة وتجني الولادات وتغيير هدم الأعمار للدول.
أما الآثار الإقتصادية فتتمثل في تراجع القوة الإقتصادية لأوربا المدمرة لصالح الولايات المتحدة فكثرت مديونيتها، وانخفضت قيمة عملاتها وارتفعت أسعار السلع فيها وذلك نتيجة تحطم البنية الإنتاجية بطرق مواصلات وأراضي زراعية .
2- النتائج السياسية :
تقرر في مؤتمر "يالطا" في فبراير 1945 بزعامة ستالين وروز فلت وتشرشل إنشاء منظمة عالمية لحفظ السلام كانت هي هينة الأمم المتحدةة في 24 أكتوبر 1945 بشأن فرانسيسكو وذلك لحفظ السلام والأمن الدولي وتنمية العلاقات بين الأمم .
من جهة أخرى فقدت الدول الأوربية هيمنتها السياسية لفائدة الولايات المتحدة الأمريكية والإتحاد السوفياتي. فانقسم العالم إلى معسكرين راس مالي بزعامة الولايات المتحدة وغشتراكي بزعامة الإتحاد السوفياتي كما فقدت اليابان مستعمراتها في جنوب شرق آسيا وإنقسام ألمانيا إلى شرقية وغربية وتغيير الخريطة السياسية لأوربا.
خاتمة :
تميزت الحرب ع(2) بشراستها وشمولتها مما ترتب عن ذلك خسائر جسيمة وتغيير خريطة العالم.
فجرت أزمة سنة 1929 ومخلفات الحرب العالمية الأولى تناقضات القائمة في العلاقات الدولية ولم يعد بإمكان عصبة الأمم أن تحافظ على سلم فيرساي إذ أشعلت الأنظمة الديكتاتورية نار حرب عالمية ثانية فيما بين 1939 و 1945. فما الأسباب التي فادت العالم إلى هذه الحرب؟ وما المراحل التي قطعتها؟ وفيما تجلت النتائج التي ترتبت عنها؟
I- تعددت أسباب ومراحل الحرب العالمية II :
1- أسباب الحرب العالمية الثانية :
استياء الشغب الألماني من شروط معاهدة الصلح في فيرساي سنة 1919.
تجريد ألمانيا من السلاح – تأدية تعويضات عن الحرب واحتلال بعض أراضيها.
- تأثير الأزمة الإقتصادية سنة 1929
إتباع الحمائية من طرف الأنظمة الديمقراطية وتحقيق المجال الحيوي بالنسبة للأنظمة الديكتاتورية مما أدى اصطدام المصالح بينهم.
إنسحاب ألمانيا واليابان 1933 وإيطاليا سنة 1936 من عصبة الأمم.
فشل عصبة الأمم على الحفاظ على السلم العالمي
تكوين حلف دول المحورين ألمانيا وإيطاليا واليابان 1937 واتفاقية عدم الإعتداء مع الإتحاد السوفياتي في غشت 1939 وإنشاء وحدة الأنشلوس سنة 1938 بضم النمسا وإعادة تسليح رينانيا 1936 بعد أعاد هتلر التجنيد الإجباري.
إلا أن أهم الأسباب تعود إلى توسع دول المحور خاصة ألمانيا دخولها بلونيا في 1 شتنبر 1939 حيث أعلن عن قيام الحرب العالمية الثانية.
2- تميزت الحرب العالمية الثانية بمرحلتين أساسيتين :
المرحلة الأولى: (1939م – 1942م)
ابتدأت بغزو ألمانيا لبلونيا في 1 شتنبر 1939 وتميزت بالهجومات الخاطفة للجيش الألماني واحتلال أرلنا في ماي 1940 وهجوم اليابان على ميناء بيرل هاربر دجنبر 1941.
ابتدات بدخول الولايات م. أ الغرب إلى جانب الحلفاء وهزيمة ألمانيا في معركة ست لينغراد في فبراير 1943 ونزول الحلفاء في شمال غفريقيا سنة 1942م وإنتصار أمريكا في جزيرة ميدوي يونيو 1942 ومحاصرة غيطاليا سنة 1943 ونزول الحلفاء بسواحل نورماندي في يونيو سنة 1944 ةإستسلام ألمانيا في 8 ماي 1945 وإلقاء قنبلتين نوويتين على مدينتي هيروشيما ونكزاكي في غشت 1945 فإستسلام اليابان في تاسع غشت 1945 ونهاية الحرب.
II- أستخلص أهداف النتائج البشرية والمادية للحرب العالمية III :
1- النتائج البشرية والمادية والإقتصادية :
دمرت ح.ع.2 مدنا بكاملها وأحدثت خسائر بشرية كبرى، فقد استعملت في الحرب مدافع ثقيلة وقنابل بكثافة حيث بلغ ضحايا الحرب (قتلى، جرحى، مشردين) أكثر من 80 مليون نسمة وأدت بالتالي إلى نقص كبير في اليد العاملة وتجني الولادات وتغيير هدم الأعمار للدول.
أما الآثار الإقتصادية فتتمثل في تراجع القوة الإقتصادية لأوربا المدمرة لصالح الولايات المتحدة فكثرت مديونيتها، وانخفضت قيمة عملاتها وارتفعت أسعار السلع فيها وذلك نتيجة تحطم البنية الإنتاجية بطرق مواصلات وأراضي زراعية .
2- النتائج السياسية :
تقرر في مؤتمر "يالطا" في فبراير 1945 بزعامة ستالين وروز فلت وتشرشل إنشاء منظمة عالمية لحفظ السلام كانت هي هينة الأمم المتحدةة في 24 أكتوبر 1945 بشأن فرانسيسكو وذلك لحفظ السلام والأمن الدولي وتنمية العلاقات بين الأمم .
من جهة أخرى فقدت الدول الأوربية هيمنتها السياسية لفائدة الولايات المتحدة الأمريكية والإتحاد السوفياتي. فانقسم العالم إلى معسكرين راس مالي بزعامة الولايات المتحدة وغشتراكي بزعامة الإتحاد السوفياتي كما فقدت اليابان مستعمراتها في جنوب شرق آسيا وإنقسام ألمانيا إلى شرقية وغربية وتغيير الخريطة السياسية لأوربا.
خاتمة :
تميزت الحرب ع(2) بشراستها وشمولتها مما ترتب عن ذلك خسائر جسيمة وتغيير خريطة العالم.
القضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي
مقدمة:
تعد القضية الفلسطينية من بين القضايا التي لم يتمكن المجتمع الدولي من جلها. فما جدور هذه القضية؟ فكيف كان رد فعل الفلسطينيين لمواجهة التمركز الصهيوني؟ وما التطورات التي عرفتها القضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي ؟
1- أكتشف جدور القضية الفلسطينية وأهم مراحلها إلى حدود سنة 1948
ظهرت الصهيونية بأوربا خلال القرن 19م تطالب بعودة اليهود إلى "ارض صهيون" بسبب تأثرهم بالحركات القومية في أوربا ويعتبر تيودور هيرزل (1860-1904) مؤسس المنظمة الصهيونية العالمية التي عقدت عدة مؤتمرات أولها مؤتمر "بال" سنة 1897 الذي اقر العمل على استعمار فلسطيني وتنظيم اليهودية العالمية وتقوية الشعور والوعي القومي اليهودي.
في مرحلة 1913-1929 توافقت الأطماع الصهيونية مع المصالح الإمبريالية البريطانية لذلك تم إصدار وعد بلور 2 نونبر 1917 يعد بتأسيس وطن قومي لليهود بفلسطين لذلك سهلت تمركز الصهاينة وتأسيس دولتهم بفلسطين فواجهتهم مقاومة سلمية.
ابتداءا من 1929 تحولت إلى مقاومة مسلحة أهم توراثها "البراق" وفي سنة 19 أقرت الأمم المتحدة فلسطين إلى دولة عربية وأخرى يهودية وتدوين مدينة القدس. لكن الصهاينة استغلوا إنسحاب بريطانيا للإعلان عن قيام دولة إسرائيل سنة 1948م وقاموا بتشريد الشعب الفلسطيني ونزع أراضيهم فظهر الصراع العربي الإسرائيلي .
2- أشكال التمركز الصهيوني بفلسطين :
السيطرة على الأراضي الفلسطين بشرائها والإستمار في القطاع التجاري والصناعي وبناء المستوطنات والمدارس.
تشجيع هجرة اليهود إلى فلسطين .
إقامة التكتلات العسكرية وعرقلة المبادرات الإقتصادية العربية وإرهاق الفلسطينيين بالضرائب وقد عرف المركز الصهيوني بفلسطين المحاولات تقسيم فلسطين معارضة من طرف الفلسطيين عن طريق إضرابات وإحتجاجات وتوراث سلمية إلى سنة 1939م.
3- تطورات الصراع العربي الإسرائيلي منذ سنة 1948م :
بعد انسحاب ابريطانيا والإعلان عن قيام دولة إسرائيل سنة 1948م أعلنت الولايات المتحدة على عهد رئيسها ترومان سنة 1948م عن خطة بمساعدة إسرائيل على النهوض باقتصادها، فبدأت إسرائيل بالتوسع في فلسطين حرب سنة 1948م بنزع أراضي الفلسطينيين وتحويلهم كلاجئين ثم حرب سنة 1961م (ضم الجولان وشبه جزيرة سيناء والضفة الغربية) كما شاركت إسرائيل في العدوان الثلاثي على مصر سنة 1956م وقامت منظمة الفلسطينية منذ سنة 1966م بتبني الكفاح المسلح ضد الوجود الإسرائيلي فكانت حرب أكتوبر العربية الإسرائيلية ثم اتفاقية كامي ديفيد بين مصدر وإسرائيل سنة 1948 وغزو إسرائيل للبنان سنة 1982م وإنتفاضه أطفال الحجارة سنة 1987م وعقد مؤتمر مدريد سنة 1991م وإثفاقية أوسلو 1993 وإنتفاضة الأقصى سنة2001 ومازال الشعب الفلسطيني يطالب بحقه في البقاء وتكوين دولة ديمقراطية
خاتمة:
بعد انعقاد مؤتمر مدريد سنة 1991 دخلت إسرائيل في مفاوضات مع منظمة التحرير الفلسطينية إلا أن المفاوضات لازالت شاقة وطويلة بسبب التعنت الإسرائيلي .
تعد القضية الفلسطينية من بين القضايا التي لم يتمكن المجتمع الدولي من جلها. فما جدور هذه القضية؟ فكيف كان رد فعل الفلسطينيين لمواجهة التمركز الصهيوني؟ وما التطورات التي عرفتها القضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي ؟
1- أكتشف جدور القضية الفلسطينية وأهم مراحلها إلى حدود سنة 1948
ظهرت الصهيونية بأوربا خلال القرن 19م تطالب بعودة اليهود إلى "ارض صهيون" بسبب تأثرهم بالحركات القومية في أوربا ويعتبر تيودور هيرزل (1860-1904) مؤسس المنظمة الصهيونية العالمية التي عقدت عدة مؤتمرات أولها مؤتمر "بال" سنة 1897 الذي اقر العمل على استعمار فلسطيني وتنظيم اليهودية العالمية وتقوية الشعور والوعي القومي اليهودي.
في مرحلة 1913-1929 توافقت الأطماع الصهيونية مع المصالح الإمبريالية البريطانية لذلك تم إصدار وعد بلور 2 نونبر 1917 يعد بتأسيس وطن قومي لليهود بفلسطين لذلك سهلت تمركز الصهاينة وتأسيس دولتهم بفلسطين فواجهتهم مقاومة سلمية.
ابتداءا من 1929 تحولت إلى مقاومة مسلحة أهم توراثها "البراق" وفي سنة 19 أقرت الأمم المتحدة فلسطين إلى دولة عربية وأخرى يهودية وتدوين مدينة القدس. لكن الصهاينة استغلوا إنسحاب بريطانيا للإعلان عن قيام دولة إسرائيل سنة 1948م وقاموا بتشريد الشعب الفلسطيني ونزع أراضيهم فظهر الصراع العربي الإسرائيلي .
2- أشكال التمركز الصهيوني بفلسطين :
السيطرة على الأراضي الفلسطين بشرائها والإستمار في القطاع التجاري والصناعي وبناء المستوطنات والمدارس.
تشجيع هجرة اليهود إلى فلسطين .
إقامة التكتلات العسكرية وعرقلة المبادرات الإقتصادية العربية وإرهاق الفلسطينيين بالضرائب وقد عرف المركز الصهيوني بفلسطين المحاولات تقسيم فلسطين معارضة من طرف الفلسطيين عن طريق إضرابات وإحتجاجات وتوراث سلمية إلى سنة 1939م.
3- تطورات الصراع العربي الإسرائيلي منذ سنة 1948م :
بعد انسحاب ابريطانيا والإعلان عن قيام دولة إسرائيل سنة 1948م أعلنت الولايات المتحدة على عهد رئيسها ترومان سنة 1948م عن خطة بمساعدة إسرائيل على النهوض باقتصادها، فبدأت إسرائيل بالتوسع في فلسطين حرب سنة 1948م بنزع أراضي الفلسطينيين وتحويلهم كلاجئين ثم حرب سنة 1961م (ضم الجولان وشبه جزيرة سيناء والضفة الغربية) كما شاركت إسرائيل في العدوان الثلاثي على مصر سنة 1956م وقامت منظمة الفلسطينية منذ سنة 1966م بتبني الكفاح المسلح ضد الوجود الإسرائيلي فكانت حرب أكتوبر العربية الإسرائيلية ثم اتفاقية كامي ديفيد بين مصدر وإسرائيل سنة 1948 وغزو إسرائيل للبنان سنة 1982م وإنتفاضه أطفال الحجارة سنة 1987م وعقد مؤتمر مدريد سنة 1991م وإثفاقية أوسلو 1993 وإنتفاضة الأقصى سنة2001 ومازال الشعب الفلسطيني يطالب بحقه في البقاء وتكوين دولة ديمقراطية
خاتمة:
بعد انعقاد مؤتمر مدريد سنة 1991 دخلت إسرائيل في مفاوضات مع منظمة التحرير الفلسطينية إلا أن المفاوضات لازالت شاقة وطويلة بسبب التعنت الإسرائيلي .
المغرب: الكفاح من أجل الإستقلال
مقدمة
عرف العالم بعد الحرب العالمية الأولى والأزمة الاقتصادية العالمية ظهور أنظمة ديكتاتورية كان أهمها النموذج النازي بألمانيا. فما الديكتاتورية النازية؟ وأية ظروف مهدت لوصول النازية إلى السلطة وفيما تمثلت خصائص نظام الحكم النازي ؟
I- مهدت الظروف العامة لما بعد ح.عI إلى وصول النازيين إلى السلطة في ألمانيا
ساهمت انعكاسات ح.ع I والأزمة الإقتصادية لسنة 1929 في وصول النازيين إلى السلطة
وقع حكام الجمهورية القيمارية الهدنة مع دول الوفاق سنة 1918 فمهدوا بذلك بتوقيعاتهم معاهدة فيرساي القاسية وقد واجهت جهورية فيمار أعاصير هو جاء هبت عليها من الشيو عييناو سنة 1920.
كما واجهت الإعصار الفرنسي الذي تمثل في إحتلال مدن الراين سنة 1923، ثم كانت النكبة عندما هبت عاصفة الأزمة الإقتصادية عام 1929 والتي نتبع عنها شلل كامل للحركة الإقتصادية في ألمانيا وارتفاع العاطلين إلى 6 مليون عاطل وإنخفاض الأجور والإنتاج والإستهلاك وإرتفاع الأسعار فازداد عدد المنخرطين في الأحزاب القومية والمحافظة كالحزب الوطني الإشتراكي (النازي) والحزب الشيوعي مما مهد إلى وصول النازية بزعامة هتلر.
II- تقوم الأنظمة الديكتاتورية على عدة خصائص النازية كنموذج
1- مبادئ النظام النازي بألمانيا :
- نظام الحزب الوحيد
- الحكم المطلق
- حصر سلطات الدولة في ضخصية نعيم الحزب فوهرر حيث حصل هتلر على سلطات واسعة من البرلمان
- تداخل فيما بين الدولة والحزب والفكر السلطوي.
- سن القوانين من طرف حكومة الديكتاتور
- إلغاء نظام البرلمان .
2- أهداف النظام الديكتاتوريين في ألمانيا :
- تكوين ألمانيا الكبرى
- مساواة الشعب الألماني في الحقوق مع الشعوب الأخرى وإلغاء معاهدتي "فرساي وسان جيرمان"
- تقوية الجيش
- توسيع رفعة ألمانيا لإيجاد المجال الحيوي
- النقاء العرقي للجنس الآلي
- محاربة البرلماني
- عدم معارضة المصالح الفردية للمصلحة العامة
- عسكرة المجتمع بتشجيع التجنيد – إنشاء منظمة للتجسس "جيستايو".
- إتباع سياسة إقتصادية موجهة "التخطيط" وإعطاء الأولوية للأشغال الكبرى وصناعة الأسلحة والحصول على المجال الحيوي.
- إلغاء النظام الفيدرالي .
خاتمة :
يعكس تطور ألمانيا بين سنتي 1934 و 1939 نوايا الحكم الديكتاتوري في التوسع والإنتقام من شروط معاهدة فيرساي القاسية إذ نهج هتلر سياسة عدوانية أدت إلى نشوب حرب عالمية ثانية .
عرف العالم بعد الحرب العالمية الأولى والأزمة الاقتصادية العالمية ظهور أنظمة ديكتاتورية كان أهمها النموذج النازي بألمانيا. فما الديكتاتورية النازية؟ وأية ظروف مهدت لوصول النازية إلى السلطة وفيما تمثلت خصائص نظام الحكم النازي ؟
I- مهدت الظروف العامة لما بعد ح.عI إلى وصول النازيين إلى السلطة في ألمانيا
ساهمت انعكاسات ح.ع I والأزمة الإقتصادية لسنة 1929 في وصول النازيين إلى السلطة
وقع حكام الجمهورية القيمارية الهدنة مع دول الوفاق سنة 1918 فمهدوا بذلك بتوقيعاتهم معاهدة فيرساي القاسية وقد واجهت جهورية فيمار أعاصير هو جاء هبت عليها من الشيو عييناو سنة 1920.
كما واجهت الإعصار الفرنسي الذي تمثل في إحتلال مدن الراين سنة 1923، ثم كانت النكبة عندما هبت عاصفة الأزمة الإقتصادية عام 1929 والتي نتبع عنها شلل كامل للحركة الإقتصادية في ألمانيا وارتفاع العاطلين إلى 6 مليون عاطل وإنخفاض الأجور والإنتاج والإستهلاك وإرتفاع الأسعار فازداد عدد المنخرطين في الأحزاب القومية والمحافظة كالحزب الوطني الإشتراكي (النازي) والحزب الشيوعي مما مهد إلى وصول النازية بزعامة هتلر.
II- تقوم الأنظمة الديكتاتورية على عدة خصائص النازية كنموذج
1- مبادئ النظام النازي بألمانيا :
- نظام الحزب الوحيد
- الحكم المطلق
- حصر سلطات الدولة في ضخصية نعيم الحزب فوهرر حيث حصل هتلر على سلطات واسعة من البرلمان
- تداخل فيما بين الدولة والحزب والفكر السلطوي.
- سن القوانين من طرف حكومة الديكتاتور
- إلغاء نظام البرلمان .
2- أهداف النظام الديكتاتوريين في ألمانيا :
- تكوين ألمانيا الكبرى
- مساواة الشعب الألماني في الحقوق مع الشعوب الأخرى وإلغاء معاهدتي "فرساي وسان جيرمان"
- تقوية الجيش
- توسيع رفعة ألمانيا لإيجاد المجال الحيوي
- النقاء العرقي للجنس الآلي
- محاربة البرلماني
- عدم معارضة المصالح الفردية للمصلحة العامة
- عسكرة المجتمع بتشجيع التجنيد – إنشاء منظمة للتجسس "جيستايو".
- إتباع سياسة إقتصادية موجهة "التخطيط" وإعطاء الأولوية للأشغال الكبرى وصناعة الأسلحة والحصول على المجال الحيوي.
- إلغاء النظام الفيدرالي .
خاتمة :
يعكس تطور ألمانيا بين سنتي 1934 و 1939 نوايا الحكم الديكتاتوري في التوسع والإنتقام من شروط معاهدة فيرساي القاسية إذ نهج هتلر سياسة عدوانية أدت إلى نشوب حرب عالمية ثانية .
فراشة المغرب- عضو نشيط
- الجنس :
المزاج :
عدد الرسائل : 274
العمر : 29
العمل/الترفيه : طالبة
الاقامة : في جعبة الزمان
مواضيع مماثلة
» ملخصات دروس الثانية بكالوريا مادة التاريخ
» ملخصات دروس الثانية بكالوريا مادة الفلسفة
» ملخصات دروس الاولى باكالوريا شعبة علوم اقتصادية مادة الجغرافيا
» ملخصات دروس الثانية بكالوريا مادة الفلسفة
» ملخصات دروس الاولى باكالوريا شعبة علوم اقتصادية مادة الجغرافيا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت أغسطس 30, 2014 9:58 am من طرف nadorforum
» شركة أجنبية تحط رحالها بالمغرب تبحث عن مندوبين و مندوبات بجم
الأربعاء فبراير 26, 2014 2:40 pm من طرف مؤسسة ناظور أناقتي
» شعر عن الغرام
الأحد نوفمبر 17, 2013 5:33 am من طرف khoujawapo
» شعر يحكي قصة حب
الأحد نوفمبر 17, 2013 5:20 am من طرف khoujawapo
» باش مايلصقش الحليب فالكسرونة
الجمعة أكتوبر 25, 2013 1:27 pm من طرف مؤسسة ناظور أناقتي
» لازالة اثار العرق
الجمعة أكتوبر 25, 2013 1:26 pm من طرف مؤسسة ناظور أناقتي
» لبيت نظيف
الجمعة أكتوبر 25, 2013 1:24 pm من طرف مؤسسة ناظور أناقتي
» أسهل طريقة لتقطيع خروف العيد بالفيديو
الجمعة أكتوبر 18, 2013 4:45 pm من طرف مؤسسة ناظور أناقتي
» رغايف باللوز شهوة منهم
الثلاثاء مايو 21, 2013 9:11 am من طرف زهرة الشرق
» بغرير بروفيسيونيل جبت ليكم الجديد فهاد رمضان
الثلاثاء مايو 21, 2013 9:03 am من طرف زهرة الشرق
» بريوش غزال
الثلاثاء مايو 21, 2013 8:59 am من طرف زهرة الشرق
» حرشة ممتازة وبنينة اجيو تجربوها
الثلاثاء مايو 21, 2013 8:57 am من طرف زهرة الشرق
» كل ماسكات التبيض للبشره والجسم
الجمعة أبريل 26, 2013 6:51 pm من طرف مؤسسة ناظور أناقتي
» عضوة جديدة هل من ترحيب
الجمعة مارس 15, 2013 5:33 am من طرف زهرة الشرق
» لماذا اليهود سادة العالم - حقائق وأرقام
الإثنين فبراير 25, 2013 2:42 pm من طرف مؤسسة ناظور أناقتي
» ديكور رائع
الثلاثاء نوفمبر 20, 2012 12:09 pm من طرف مؤسسة ناظور أناقتي
» عاجل موقع العاب مجاني رائع
الثلاثاء نوفمبر 20, 2012 8:04 am من طرف مؤسسة ناظور أناقتي
» مقادير تحضير القروط بالتمر
الثلاثاء يوليو 31, 2012 7:50 am من طرف زهرة الشرق
» البيتزا بالكفتة
الثلاثاء يوليو 31, 2012 7:45 am من طرف زهرة الشرق
» طريقة تحضير الارز بالقمرون و الفلفل الوان
الثلاثاء يوليو 31, 2012 7:40 am من طرف زهرة الشرق