الــــــزوار
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الخطابي | ||||
AMG | ||||
Neo | ||||
مؤسسة ناظور أناقتي | ||||
زهرة الشرق | ||||
فراشة المغرب | ||||
zinebcool | ||||
younes123 | ||||
angel | ||||
ADSL |
بحـث
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 627 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو nadorforum فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 6453 مساهمة في هذا المنتدى في 2280 موضوع
سحابة الكلمات الدلالية
الاختيار
صفحة 1 من اصل 1
الاختيار
كان كل يوم بالنسبة اليه كباقي الايام ،يستيقظ في الرابعة فجرا يرتدي ملابسه ثم يخرج لممارسة عمله كشرطي .كان سعيد شرطي أمن في الطريق السريع وكان من عاداته الفظيعة ان لا يستطيع قول لا لكل رشوة فكان يوقف السيارات ويبيع نفسه من أجل دراهم معدودة .
كان هكذا نمط حياته ،أخذ دراهم من كل سيارة قادمة ،الى اليوم الذي غير حياته.
استيقظ هذا اليوم مبكرا فهو يوم عظيم بالنسبة اليه فسينال ترقية في أجرته بعد خمس سنوات من الخدمة دون تأخير،وبالفعل بدأ مزاولة عمله لكي ينهي خمس سنوات طويلة.خمس سنوات من العمل الغير الشريف ،بعد ان أوقف سيارة لتجاوزها الحد المسموح به للسرعة طالب السائق بعشرين درهما مقابل ذهابه ،فاستقبل السائق الأمر بسرور ودفع المبلغ.لكن ما لم يلاحظه صديقنا سعيد هو أن سيارة كانت خلف السائق الذي دفع الرشوة تشاهد كل شيء ،وما لم يكن في الحسبان هو توقف تلك السيارة أمامه واذ بسائقها شيخا هرما ،تعجب سعيد من مقدرة هذا العجوز على السياقة لكن العجوز بادره الكلام:
((السلام عليكم بني))العجوز
رد عليه بلهجة فظة :((وعليكم))
الشيخ :((لقد رأيت ما فعلت يا بني))
((وماذا فعلت ؟)) رد على الشيخ باستهزاء
رغم الغضب الذي بدا على وجه الشيخ فانه قال بصوت هادئ((لقد تلقيت رشوة دون ادنى خوف.))
((وماذا بعد ،هل ستحاكمني؟)) رد الشرطي بوقاحة
قال العجوز بحكمة :((لا، لكن يمكن ادانتك))
سعيد مستهزئا (( وما هو دليلك؟ ))
(( عيناي))
قاطعه علي :((عيناك لن تفيدانك في المحكمة ايها(كلمة لا اخلاقية).))
ثم بدأ بتهديد الشيخ وسبه وشتمه،ولم يستطع الأخير فعل شيء تجاه هذا الشرطي الظالم المفتول العضلات،لكن عرف ان نهاية كل ظالم متجبر تكون بشعة،وذهب وهو يذرف دموعا حارة تنم عن حزن عميق يفطر القلوب .
بعد هذه الحادثة التي لا تذكر في سجل سعيد اكمل يومه وحرص على اخذ اكبر عدد من الدراهم يستطيع اخذه،وايقاع اغلب الناس في شراك الرشوة ناسين ان هناك ربا يراقب العباد وهذه هي مشكلتنا لا نقول لا ،ونبيع انفسنا مقابل القليل.
فتح سعيد عينيه ليجد نفسه في مكان غريب فوق العدم والظلام دامس معتم يبعث على الخوف في الصدور،وبدأ يتساءل عما حدث له واين هو ليفاجئ باحتمال فظيع وهو انه ربما قد مات لانه لم يجد لغرابة هذا المكان تفسيرا،وظل يمشي في ذلك الظلام يتلمس طريقه كالاعمى ويحاول العثور على اشارة تدل عن مكانه.ليفاجئ بصوت الرعد وضوء ابيض صاف يضرب الارض ويشقها ليخرج ذلك الشيخ سائق السيارة وهو يشع نورا يأمره بالتقدم اليه. من شدة فرحه نسي الاخير سوء المعاملة وقرر الاتجاه اليه لسؤاله عما يحدث فمن المؤكد انه يعرف الاجابة ، وفي نفس اللحظة سمع صراخ فظيع وصوت يصم الاذان لتنشق الارض من الجهة المقابلة ويظهر مخلوق فظيع لم ير احد احدا ابشع واقبح منه قط،وجه خنزير وذيل ثعبان وأذنا فأر وأخيرا قدما انسان،يبدو ان هذا المخلوق خليط بين اسوء واكثر المخلوقات التي يعابها ويعافها الانسان.
فتح فم الخنزير لتظهر اسنان حادة ،خاف سعيد وقرر الهرب لكن جسده ابى اطاعته،وفوجئ بنطق المخلوق قائلا:
((تقدم الي))
ارتجفت اطراف سعيد وقرر الهرب ولكن مرة اخرى تصلبت مفاصله يبدو انه لا يملك القدرة على صنع قرار في هذا الموقف ابسبب الخوف والرعب ام هناك شيء اخر.
بدات ساقاه بالتحرك ضد ارادته في اتجاه هذا الوحش فبدا يقول(( توقفا،توقفا ارجوكما)) ونظر في اتجاه الشيخ قائلا ((انجدني ،ساعدني)) ليرد عليه ((قرارك،قرارك))ظل العجوز يردد تلك الكلمة الا ان اصبح سعيد امام الوحش،زكم انفه من شدة الرائحة الكريهة،ودمعت عينه من هول المنظر ،لكن استجمع شجاعته وقال:((من انت؟))
ليقاطعه الوحش:
((هل تبيع روحك لي؟))
علي رغم عن لسانه يقول( نعم))
((هل أنت مستعد لنيل لعنة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم والخلق اجمعين))قالها وجه الخنزير واللعاب يسيل من فمه.
((نعم))رد الشرطي الجاهل لما يحدث له وله تحديدا.
((ومتأكد من انك تريد هذا الجزاء))عندما لفظ هذه الكلمات،تلمس سعيد الفرح في صوته الذي لم يسمع مثله من قبل.
أشارالمخلوق بيده لتظهر هوة تنبعث منها شرارت نارية حمراء هائلة اذابت الارض حولها وشعر سعيد انه يكاد يحترق بينما ابتسم المخلوق هذا دون ذكرصرخات استغاثة جماعية مخيفة،لنساء ورجال ،ماهذا المكان المقيت؟ وكيف استطيع قبول هذا الجزاء المريع؟ياليتني قطعت لساني قبل هذه الليلة ،قالها في نفسه والدموع غلبت عينيه.
اجاب علي :((نعم)
ابتسم المخلوق وقال:
((اذا اتبعني))
تبع سعيد المخلوق واستدار ليودع الشيخ الذي اراد صلاحه مرة وكيف عامل جميله بنكران.بدات الدموع تنهال من عينيه وعرف ان هذا ليس وقت الندم فلقد اختار وكان هذا خياره.
عندما قفز الوحش في الحفرة قفز سعيد ليرى مكانا يموت فيه الانسان فقط من الخوف وصرخ صرخة واحدة.
((استيقظ،استيقظ ))ماهذا الصوت المالوف وكيف يسمعه في هذا المكان الذي سيكون مثواه الاخير والى الابد،ليفتح عينيه ويرى صورتها زوجته نجية .
وجد نفسه غارقا بالعرق المختلط بالدموع .ولكن ما فتئت تتحول تلك الدموع من دموع ندم وتاسف الى دموع فرحة لقد منح فرصة اخرى وكان هذا كابوسا فقط.لم يرد على تساؤلات زوجته ولكن توجه ليتوضى ويستغفر الله ،وشكره على انذاره .
هدى الله سعيد وأصبح شرطيا بمعنى الكلمة ،بل وبلغ عدة مرات عن اشخاص ارادوا تأدية الرشوة،لكنه تحير من امر واحد وهو ذلك الشيخ الذي زاره في كابوسه وكان يبعث بشدة على الامل والامان ،بحث طويلا ودعا الله ان يلاقيه به مرة اخرى ليشكره ويعتذر .
وفي يوم من ايام الصيف الحارة كان سعيد واقفا وسط الطريق ليرى سيارة تمر وسائقها وجهه مالوف جرى سعيد وتبع السيارة وامرها بالتوقف امتثل السائق للامر وعندما راى هوية موقفه ارتعب واصفر لابد انه لم ينسه وقبل ان يقول الشيخ اي شيء قبل علي يدي الشيخ وانحنى اجلالا له وطلب منه الاعتذار من الاهانات .اندهش الشيخ كل الاندهاش من هذا الفعل الغير متوقع وسامح عليا وطالبه بالتفسير فماحدث غير معقول هذا الرجل الذي اهانه واحتقره يطلب الاعتذار والنشيج يغالب كلامه .فشرح علي له ما حدث في ذلك الحلم .ليسبح الشيخ لله ويقول الله اكبر ويجيبه بانه في تلك اللحظة واثار الاهانة مازال اثرها باقيا في قلبه بدلا من يدعي عليه دعا له بالهداية .
صدم علي وانحنى ومرة اخرى و منذ ذلك اليوم عامل جميع الشيوخ باحترام تام.
كان هكذا نمط حياته ،أخذ دراهم من كل سيارة قادمة ،الى اليوم الذي غير حياته.
استيقظ هذا اليوم مبكرا فهو يوم عظيم بالنسبة اليه فسينال ترقية في أجرته بعد خمس سنوات من الخدمة دون تأخير،وبالفعل بدأ مزاولة عمله لكي ينهي خمس سنوات طويلة.خمس سنوات من العمل الغير الشريف ،بعد ان أوقف سيارة لتجاوزها الحد المسموح به للسرعة طالب السائق بعشرين درهما مقابل ذهابه ،فاستقبل السائق الأمر بسرور ودفع المبلغ.لكن ما لم يلاحظه صديقنا سعيد هو أن سيارة كانت خلف السائق الذي دفع الرشوة تشاهد كل شيء ،وما لم يكن في الحسبان هو توقف تلك السيارة أمامه واذ بسائقها شيخا هرما ،تعجب سعيد من مقدرة هذا العجوز على السياقة لكن العجوز بادره الكلام:
((السلام عليكم بني))العجوز
رد عليه بلهجة فظة :((وعليكم))
الشيخ :((لقد رأيت ما فعلت يا بني))
((وماذا فعلت ؟)) رد على الشيخ باستهزاء
رغم الغضب الذي بدا على وجه الشيخ فانه قال بصوت هادئ((لقد تلقيت رشوة دون ادنى خوف.))
((وماذا بعد ،هل ستحاكمني؟)) رد الشرطي بوقاحة
قال العجوز بحكمة :((لا، لكن يمكن ادانتك))
سعيد مستهزئا (( وما هو دليلك؟ ))
(( عيناي))
قاطعه علي :((عيناك لن تفيدانك في المحكمة ايها(كلمة لا اخلاقية).))
ثم بدأ بتهديد الشيخ وسبه وشتمه،ولم يستطع الأخير فعل شيء تجاه هذا الشرطي الظالم المفتول العضلات،لكن عرف ان نهاية كل ظالم متجبر تكون بشعة،وذهب وهو يذرف دموعا حارة تنم عن حزن عميق يفطر القلوب .
بعد هذه الحادثة التي لا تذكر في سجل سعيد اكمل يومه وحرص على اخذ اكبر عدد من الدراهم يستطيع اخذه،وايقاع اغلب الناس في شراك الرشوة ناسين ان هناك ربا يراقب العباد وهذه هي مشكلتنا لا نقول لا ،ونبيع انفسنا مقابل القليل.
فتح سعيد عينيه ليجد نفسه في مكان غريب فوق العدم والظلام دامس معتم يبعث على الخوف في الصدور،وبدأ يتساءل عما حدث له واين هو ليفاجئ باحتمال فظيع وهو انه ربما قد مات لانه لم يجد لغرابة هذا المكان تفسيرا،وظل يمشي في ذلك الظلام يتلمس طريقه كالاعمى ويحاول العثور على اشارة تدل عن مكانه.ليفاجئ بصوت الرعد وضوء ابيض صاف يضرب الارض ويشقها ليخرج ذلك الشيخ سائق السيارة وهو يشع نورا يأمره بالتقدم اليه. من شدة فرحه نسي الاخير سوء المعاملة وقرر الاتجاه اليه لسؤاله عما يحدث فمن المؤكد انه يعرف الاجابة ، وفي نفس اللحظة سمع صراخ فظيع وصوت يصم الاذان لتنشق الارض من الجهة المقابلة ويظهر مخلوق فظيع لم ير احد احدا ابشع واقبح منه قط،وجه خنزير وذيل ثعبان وأذنا فأر وأخيرا قدما انسان،يبدو ان هذا المخلوق خليط بين اسوء واكثر المخلوقات التي يعابها ويعافها الانسان.
فتح فم الخنزير لتظهر اسنان حادة ،خاف سعيد وقرر الهرب لكن جسده ابى اطاعته،وفوجئ بنطق المخلوق قائلا:
((تقدم الي))
ارتجفت اطراف سعيد وقرر الهرب ولكن مرة اخرى تصلبت مفاصله يبدو انه لا يملك القدرة على صنع قرار في هذا الموقف ابسبب الخوف والرعب ام هناك شيء اخر.
بدات ساقاه بالتحرك ضد ارادته في اتجاه هذا الوحش فبدا يقول(( توقفا،توقفا ارجوكما)) ونظر في اتجاه الشيخ قائلا ((انجدني ،ساعدني)) ليرد عليه ((قرارك،قرارك))ظل العجوز يردد تلك الكلمة الا ان اصبح سعيد امام الوحش،زكم انفه من شدة الرائحة الكريهة،ودمعت عينه من هول المنظر ،لكن استجمع شجاعته وقال:((من انت؟))
ليقاطعه الوحش:
((هل تبيع روحك لي؟))
علي رغم عن لسانه يقول( نعم))
((هل أنت مستعد لنيل لعنة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم والخلق اجمعين))قالها وجه الخنزير واللعاب يسيل من فمه.
((نعم))رد الشرطي الجاهل لما يحدث له وله تحديدا.
((ومتأكد من انك تريد هذا الجزاء))عندما لفظ هذه الكلمات،تلمس سعيد الفرح في صوته الذي لم يسمع مثله من قبل.
أشارالمخلوق بيده لتظهر هوة تنبعث منها شرارت نارية حمراء هائلة اذابت الارض حولها وشعر سعيد انه يكاد يحترق بينما ابتسم المخلوق هذا دون ذكرصرخات استغاثة جماعية مخيفة،لنساء ورجال ،ماهذا المكان المقيت؟ وكيف استطيع قبول هذا الجزاء المريع؟ياليتني قطعت لساني قبل هذه الليلة ،قالها في نفسه والدموع غلبت عينيه.
اجاب علي :((نعم)
ابتسم المخلوق وقال:
((اذا اتبعني))
تبع سعيد المخلوق واستدار ليودع الشيخ الذي اراد صلاحه مرة وكيف عامل جميله بنكران.بدات الدموع تنهال من عينيه وعرف ان هذا ليس وقت الندم فلقد اختار وكان هذا خياره.
عندما قفز الوحش في الحفرة قفز سعيد ليرى مكانا يموت فيه الانسان فقط من الخوف وصرخ صرخة واحدة.
((استيقظ،استيقظ ))ماهذا الصوت المالوف وكيف يسمعه في هذا المكان الذي سيكون مثواه الاخير والى الابد،ليفتح عينيه ويرى صورتها زوجته نجية .
وجد نفسه غارقا بالعرق المختلط بالدموع .ولكن ما فتئت تتحول تلك الدموع من دموع ندم وتاسف الى دموع فرحة لقد منح فرصة اخرى وكان هذا كابوسا فقط.لم يرد على تساؤلات زوجته ولكن توجه ليتوضى ويستغفر الله ،وشكره على انذاره .
هدى الله سعيد وأصبح شرطيا بمعنى الكلمة ،بل وبلغ عدة مرات عن اشخاص ارادوا تأدية الرشوة،لكنه تحير من امر واحد وهو ذلك الشيخ الذي زاره في كابوسه وكان يبعث بشدة على الامل والامان ،بحث طويلا ودعا الله ان يلاقيه به مرة اخرى ليشكره ويعتذر .
وفي يوم من ايام الصيف الحارة كان سعيد واقفا وسط الطريق ليرى سيارة تمر وسائقها وجهه مالوف جرى سعيد وتبع السيارة وامرها بالتوقف امتثل السائق للامر وعندما راى هوية موقفه ارتعب واصفر لابد انه لم ينسه وقبل ان يقول الشيخ اي شيء قبل علي يدي الشيخ وانحنى اجلالا له وطلب منه الاعتذار من الاهانات .اندهش الشيخ كل الاندهاش من هذا الفعل الغير متوقع وسامح عليا وطالبه بالتفسير فماحدث غير معقول هذا الرجل الذي اهانه واحتقره يطلب الاعتذار والنشيج يغالب كلامه .فشرح علي له ما حدث في ذلك الحلم .ليسبح الشيخ لله ويقول الله اكبر ويجيبه بانه في تلك اللحظة واثار الاهانة مازال اثرها باقيا في قلبه بدلا من يدعي عليه دعا له بالهداية .
صدم علي وانحنى ومرة اخرى و منذ ذلك اليوم عامل جميع الشيوخ باحترام تام.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت أغسطس 30, 2014 9:58 am من طرف nadorforum
» شركة أجنبية تحط رحالها بالمغرب تبحث عن مندوبين و مندوبات بجم
الأربعاء فبراير 26, 2014 2:40 pm من طرف مؤسسة ناظور أناقتي
» شعر عن الغرام
الأحد نوفمبر 17, 2013 5:33 am من طرف khoujawapo
» شعر يحكي قصة حب
الأحد نوفمبر 17, 2013 5:20 am من طرف khoujawapo
» باش مايلصقش الحليب فالكسرونة
الجمعة أكتوبر 25, 2013 1:27 pm من طرف مؤسسة ناظور أناقتي
» لازالة اثار العرق
الجمعة أكتوبر 25, 2013 1:26 pm من طرف مؤسسة ناظور أناقتي
» لبيت نظيف
الجمعة أكتوبر 25, 2013 1:24 pm من طرف مؤسسة ناظور أناقتي
» أسهل طريقة لتقطيع خروف العيد بالفيديو
الجمعة أكتوبر 18, 2013 4:45 pm من طرف مؤسسة ناظور أناقتي
» رغايف باللوز شهوة منهم
الثلاثاء مايو 21, 2013 9:11 am من طرف زهرة الشرق
» بغرير بروفيسيونيل جبت ليكم الجديد فهاد رمضان
الثلاثاء مايو 21, 2013 9:03 am من طرف زهرة الشرق
» بريوش غزال
الثلاثاء مايو 21, 2013 8:59 am من طرف زهرة الشرق
» حرشة ممتازة وبنينة اجيو تجربوها
الثلاثاء مايو 21, 2013 8:57 am من طرف زهرة الشرق
» كل ماسكات التبيض للبشره والجسم
الجمعة أبريل 26, 2013 6:51 pm من طرف مؤسسة ناظور أناقتي
» عضوة جديدة هل من ترحيب
الجمعة مارس 15, 2013 5:33 am من طرف زهرة الشرق
» لماذا اليهود سادة العالم - حقائق وأرقام
الإثنين فبراير 25, 2013 2:42 pm من طرف مؤسسة ناظور أناقتي
» ديكور رائع
الثلاثاء نوفمبر 20, 2012 12:09 pm من طرف مؤسسة ناظور أناقتي
» عاجل موقع العاب مجاني رائع
الثلاثاء نوفمبر 20, 2012 8:04 am من طرف مؤسسة ناظور أناقتي
» مقادير تحضير القروط بالتمر
الثلاثاء يوليو 31, 2012 7:50 am من طرف زهرة الشرق
» البيتزا بالكفتة
الثلاثاء يوليو 31, 2012 7:45 am من طرف زهرة الشرق
» طريقة تحضير الارز بالقمرون و الفلفل الوان
الثلاثاء يوليو 31, 2012 7:40 am من طرف زهرة الشرق